الهموم التى تشغل المبدعين والمبدعات عبر العصور ، إنها بكلمة واحدة "الإنسان" بما هو ذات ووجود .
إنها النبش فى تلافيف الوعى الإنسانى والإمساك بارتعاشات الروح ومخاوف النفس واستقصاء الأمانى الجياشة فى الضمير الإنسانى.
إنها مغامرات الكتابة المتربصة بما هو كامن فى زخم الشخصية .
إنها لحظة التأمل والسباحة فى أغوار الروح.
ويهمنى فى هذا الطرح الجاد والموضوعى،وأزعم أنه محفوف بالمخاطر والكثير من التحفظاتوالتكهنات، أن أتوقف طويلاً عند المنتج السردى والشعرى النسوى ،باعتبار أن المرأة منتجة للنص وليست موضوعاً له أو متلقية لما يبدعه الرجل .
إذ أننا ،وحتى هذه اللحظة، نعمد إلى الانتقاص من عقلية المرأة ،فهى أسيرة قيود مجتمعية أو فكر دينى متزمت ،وهى عرضة للإقصاء والتهميش والنظرة الدونية ،وهى بالتأكيد نظرة غير عادلة ومنحازة للرجل .
وبالاطلاع على مساحة المنتج النسوى ،نجده من الإتساع بما لانتمكن معه من الإحاطة بجميع كاتباته ،لكننى سأضع نصب عينى، على بعض القضايا المثارة والتى تستحضرها المرأة، إنتاجاً، فى مختلف الأشكال الأدبية المتاحة .
إنها النبش فى تلافيف الوعى الإنسانى والإمساك بارتعاشات الروح ومخاوف النفس واستقصاء الأمانى الجياشة فى الضمير الإنسانى.
إنها مغامرات الكتابة المتربصة بما هو كامن فى زخم الشخصية .
إنها لحظة التأمل والسباحة فى أغوار الروح.
ويهمنى فى هذا الطرح الجاد والموضوعى،وأزعم أنه محفوف بالمخاطر والكثير من التحفظاتوالتكهنات، أن أتوقف طويلاً عند المنتج السردى والشعرى النسوى ،باعتبار أن المرأة منتجة للنص وليست موضوعاً له أو متلقية لما يبدعه الرجل .
إذ أننا ،وحتى هذه اللحظة، نعمد إلى الانتقاص من عقلية المرأة ،فهى أسيرة قيود مجتمعية أو فكر دينى متزمت ،وهى عرضة للإقصاء والتهميش والنظرة الدونية ،وهى بالتأكيد نظرة غير عادلة ومنحازة للرجل .
وبالاطلاع على مساحة المنتج النسوى ،نجده من الإتساع بما لانتمكن معه من الإحاطة بجميع كاتباته ،لكننى سأضع نصب عينى، على بعض القضايا المثارة والتى تستحضرها المرأة، إنتاجاً، فى مختلف الأشكال الأدبية المتاحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق