الكسوف .للشاعر الفرنسى جاك بريفير
بالنسية بريفير أو بريفار
هو شاعر الحرية.
شاعر الحب والصدق والعفوية .
شاعر الإنسانية فى مداها الأوسع والأشمل .
أحببت بريفار لأنه لمس فىّ الفطرة والبهجة والصدق .
أنه نبع صافى من الأحلام الجميلة والمشاعر الخفاقة
عدو الفقر والحقد والبؤس والحرمان والقبح والقهر والطغيان .
ونظراً لبضاعتى المتواضعة ولغتى الفرنسية العاجزة ،أحاول أن أقرأ بريفار لكونه يكتب بعفويةوطلاقة لسان وحب وصدق وبلغة لاتقعر فيها .
أرى فى كتاباته أنشودة البساطة وهذا هو عنوان كتاب أحد روادنا الكبار "يحيى حقى"
وما من عمل إبداعى إلا وله خلفيته السياسية والاجتماعية والثقافية وموقعه التاريخى على المستوى المحلى أو المستوى الدولى .
وكتابات بريفار ..أنشودة البساطة التى تخفى العمق والفلسفة والسخرية ،فرغم سهولتها ونصاعتها إلا أنها السهل الممتنع .
لما قرأتُ قصيدة الكسوف توقفت كثيراً وحاولت الرجوع إلى لوى الرابع عشر ،فذكره لم يأت اعتباطاً وإنما القصد والنية .
فمجموعة أقوال نُشرت سنة 1946م وفيها ماكتبه فى السنوات السابقة"قبل نهاية الحرب العالمية الثانية" ومنها قصيدة الكسوف .
وزعمى أنها إجابة على من يظن لنفسه الخلود ،فمهما سطعت فى السماء لابد من لحظة الكسوف.
وإذا أغتررت بنفسك أنك الدولة ،فستذهب أنت وتبقى الدولة .
لكى نفهم الشعر لابد أن نعيش حياة الشاعر وموقعه من حياة أمته .ألا يقولون أن الشعر ديوان العرب؟!كذلك الشعر عند بريفار ديوان فرنسا .
هو شاعر الحرية.
شاعر الحب والصدق والعفوية .
شاعر الإنسانية فى مداها الأوسع والأشمل .
أحببت بريفار لأنه لمس فىّ الفطرة والبهجة والصدق .
أنه نبع صافى من الأحلام الجميلة والمشاعر الخفاقة
عدو الفقر والحقد والبؤس والحرمان والقبح والقهر والطغيان .
ونظراً لبضاعتى المتواضعة ولغتى الفرنسية العاجزة ،أحاول أن أقرأ بريفار لكونه يكتب بعفويةوطلاقة لسان وحب وصدق وبلغة لاتقعر فيها .
أرى فى كتاباته أنشودة البساطة وهذا هو عنوان كتاب أحد روادنا الكبار "يحيى حقى"
وما من عمل إبداعى إلا وله خلفيته السياسية والاجتماعية والثقافية وموقعه التاريخى على المستوى المحلى أو المستوى الدولى .
وكتابات بريفار ..أنشودة البساطة التى تخفى العمق والفلسفة والسخرية ،فرغم سهولتها ونصاعتها إلا أنها السهل الممتنع .
لما قرأتُ قصيدة الكسوف توقفت كثيراً وحاولت الرجوع إلى لوى الرابع عشر ،فذكره لم يأت اعتباطاً وإنما القصد والنية .
فمجموعة أقوال نُشرت سنة 1946م وفيها ماكتبه فى السنوات السابقة"قبل نهاية الحرب العالمية الثانية" ومنها قصيدة الكسوف .
وزعمى أنها إجابة على من يظن لنفسه الخلود ،فمهما سطعت فى السماء لابد من لحظة الكسوف.
وإذا أغتررت بنفسك أنك الدولة ،فستذهب أنت وتبقى الدولة .
لكى نفهم الشعر لابد أن نعيش حياة الشاعر وموقعه من حياة أمته .ألا يقولون أن الشعر ديوان العرب؟!كذلك الشعر عند بريفار ديوان فرنسا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق