سبعة ومعها عشرون
تاه الطريق
فلم تشفع لى نظراتى
أن يطرق الباب رفيق
.................
على سرير ٍ
يستلقى ظلى متعباً
ويهمس قلبى :
إلى متى ؟؟
...........
فى موكب الهزيمة
تنتشى روحى
وتسألنى :
هل من صديق؟؟
.....
سبعة وعشرون يوماً
يحاصرنى البياض
وورودٌ تذوى
كى تمدنى بالحياة
......
يعاندنى قلبى
ويأبى السكون
ويهجر الموت
ويسعى للحياة
.....
وها أنا أعود
متوكئاً على جرح قلبى
أهش به أحلامى
ولى فيه مآربٌ أخرى .
تاه الطريق
فلم تشفع لى نظراتى
أن يطرق الباب رفيق
.................
على سرير ٍ
يستلقى ظلى متعباً
ويهمس قلبى :
إلى متى ؟؟
...........
فى موكب الهزيمة
تنتشى روحى
وتسألنى :
هل من صديق؟؟
.....
سبعة وعشرون يوماً
يحاصرنى البياض
وورودٌ تذوى
كى تمدنى بالحياة
......
يعاندنى قلبى
ويأبى السكون
ويهجر الموت
ويسعى للحياة
.....
وها أنا أعود
متوكئاً على جرح قلبى
أهش به أحلامى
ولى فيه مآربٌ أخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق