بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 7 فبراير 2015

ظلى المتعب


سبعة ومعها عشرون 
تاه الطريق
فلم تشفع لى نظراتى
أن يطرق الباب رفيق
.................
على سرير ٍ
يستلقى ظلى متعباً
ويهمس قلبى :
إلى متى ؟؟
...........
فى موكب الهزيمة
تنتشى روحى
وتسألنى :
هل من صديق؟؟
.....
سبعة وعشرون يوماً
يحاصرنى البياض
وورودٌ تذوى
كى تمدنى بالحياة
......
يعاندنى قلبى
ويأبى السكون
ويهجر الموت
ويسعى للحياة
.....
وها أنا أعود
متوكئاً على جرح قلبى
أهش به أحلامى
ولى فيه مآربٌ أخرى .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق