(1)
لم يكن الأستاذ الدكتور مجدى يوسف غريبا على ثقافتى ،وإنما كان له نصيب وافر فيها رغم قلة كتبه التى قرأتها.
فى سنة 1993م وأثناء مرورى فى ميدان الساعة بطنطا وبالواجهة الزجاجية لمكتبة الهيئة المصرية العامة للكتاب. .فرع طنطا. .شد انتباهى وبقوة كتاب معنون" التداخل الحضارى والاستقلال الفكرى"
لمؤلفه الدكتور مجدى يوسف. .
فقمت بشرائه وسهرت ليلا معه حتى انتهيت منه.
الكتاب نوع جديد من الكتابة وبحث جاد... سأعود إليه لاحقا لطرح أفكاره.
وفى سنة2001م فوجئت بمدير مكتبة الهلال فرع طنطا. .يطلبنى عبر صديق للمرور عليه ..وسنحت لى الفرصة ومررت فوجدته يقول لى:
لقدحدثتنى عن الدكتور مجدى يوسف وها هى دار الهلال تنشر له كتابا "من التداخل إلى التفاعل الحضارى"
ونال منى الكتاب عناية فائقة. .فالدكتور مجدى يوسف أستاذ الأدب المقارن والثقافات الإجتماعية المقارنة..ويتميز بحثه بالجدية والموضوعية وطرح المواضيع الأكثر أهمية فى حقول الأدب المقارن.
تابعت كتاباته وأبحاثه المنشورة بمجلة فصول. .وانشغلت بعملى ولكن ما أثاره كتابان الدكتور مجدى يوسف لم يبرحا فكرى.
وفى سنة 2007م وأثناء وجودى بالمجلس الأعلى للثقافة رأيت كتابا"تاريخ مختلف للأدب العالمى" تأليف أرماندو نيشى، ترجمة حسين محمود، تقديم ومراجعة وشروح الدكتور مجدى يوسف،فكان أول ماقمت بشرائه مع الكتب الأخرى التى اشتريتها.
قرأت الكتاب مرة بعد مرة. .وأخذنى تقديم الدكتورمجدى يوسف عبر 36 صفحة إلى سنوات الاحتلال والحقبة الاستعمارية الكئيبة التى عاشتها بلادنا والبلاد الأخرى ونظرة المستعمر لحياتنا وثقافتنا ومقدساتنا وهى النظرة الرافضة والمهينة والمشمئزة.
فى سنة 1993م وأثناء مرورى فى ميدان الساعة بطنطا وبالواجهة الزجاجية لمكتبة الهيئة المصرية العامة للكتاب. .فرع طنطا. .شد انتباهى وبقوة كتاب معنون" التداخل الحضارى والاستقلال الفكرى"
لمؤلفه الدكتور مجدى يوسف. .
فقمت بشرائه وسهرت ليلا معه حتى انتهيت منه.
الكتاب نوع جديد من الكتابة وبحث جاد... سأعود إليه لاحقا لطرح أفكاره.
وفى سنة2001م فوجئت بمدير مكتبة الهلال فرع طنطا. .يطلبنى عبر صديق للمرور عليه ..وسنحت لى الفرصة ومررت فوجدته يقول لى:
لقدحدثتنى عن الدكتور مجدى يوسف وها هى دار الهلال تنشر له كتابا "من التداخل إلى التفاعل الحضارى"
ونال منى الكتاب عناية فائقة. .فالدكتور مجدى يوسف أستاذ الأدب المقارن والثقافات الإجتماعية المقارنة..ويتميز بحثه بالجدية والموضوعية وطرح المواضيع الأكثر أهمية فى حقول الأدب المقارن.
تابعت كتاباته وأبحاثه المنشورة بمجلة فصول. .وانشغلت بعملى ولكن ما أثاره كتابان الدكتور مجدى يوسف لم يبرحا فكرى.
وفى سنة 2007م وأثناء وجودى بالمجلس الأعلى للثقافة رأيت كتابا"تاريخ مختلف للأدب العالمى" تأليف أرماندو نيشى، ترجمة حسين محمود، تقديم ومراجعة وشروح الدكتور مجدى يوسف،فكان أول ماقمت بشرائه مع الكتب الأخرى التى اشتريتها.
قرأت الكتاب مرة بعد مرة. .وأخذنى تقديم الدكتورمجدى يوسف عبر 36 صفحة إلى سنوات الاحتلال والحقبة الاستعمارية الكئيبة التى عاشتها بلادنا والبلاد الأخرى ونظرة المستعمر لحياتنا وثقافتنا ومقدساتنا وهى النظرة الرافضة والمهينة والمشمئزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق