صغيرا كنت وفى رحلة مدرسية بالمرحلة
الابتدائية. .ومع زملائى بالفصل، بنات وصبيان، نذهب إلى المنتزه، هكذا كنا
نطقها وليس المتنزه، تصطحبنا الآبلة .
كنت أقف متسمرا أمام قفص الطواويس منبهرا بألوانها الفاتنة. .فالطواويس جمالها ينحصر فى ريشها الملون.
........
صغيرا كنت وفى رحلة مدرسية بالمرحلة الابتدائية. .ومع زملائى بالفصل، بنات وصبيان، نذهب إلى المنتزه، هكذا كنا نطقها وليس المتنزه، تصطحبنا الآبلة .
كنت أقف متسمرا أمام قفص الطواويس منبهرا بألوانها الفاتنة. .فالطواويس جمالها ينحصر فى ريشها الملون.
كنت أقف متسمرا أمام قفص الطواويس منبهرا بألوانها الفاتنة. .فالطواويس جمالها ينحصر فى ريشها الملون.
وتدور بى الأيام وأستكمل تعليمى بكلية الحقوق جامعة القاهرة،ولايمر يومان
إلا وأنا أمام قفص الطواويس بحديقة الحيوان بالجيزة والتى على مقربة من
الجامعة، فعشقى للألوان نما منذ طفولتى، فى قريتنا، والحقول سندس أخضر على
مدى الشوف والأشجار والزروع المختلفة الطعم والشكل والحجم والألوان
والطيور والعصافير الملونة والأسماك التى أصطادها من الترعة بالسنارة
البوص.
المهم..رحلتى مع الطواويس لم تنته. .فمن الطواويس الحقيقية إلى الطواويس المزيفة. .
طالت رحلتى مابين محام فاشل يزهو بملبسه ومحامية تافهة لاتملك سوى جمالها.
ومابين المخانيث أشباه الرجال والنساء المتحذلقات.
ومابين جاهل جهول يرى في نفسه العالم النحرير.
ومابين متفيقه لايقرأ إلا عناوين الكتب وكاتب عار من صحيح اللغة.
ومابين ناس كتيرين يزهون بجهلهم .
ومابين شاعر تافه وكاتب قصة أتفه منه ،أنفقت فترة فى قصور الثقافة ، أعانى من النرجسية والطاووسية.
وأزعم لنفسى أن الطواويس هى ألوان مبهرة فقط لاغير .
ومن ثم فأنصاف الشعراء والكتاب الذين ينتشرون فى حياتنا إنتشار النار فى الهشيم ويسرقون من كتابات الآخرين ..وهم الخواء من الثقافة والقراءة.والفكر والتفكير و اللواتي /الذين سرعان ماينتشرون ويبهرون وفى لحظة يختفون وتتوارى أسماؤهم. .وكأنهم لم يولدوا.
وهذه حكايتي مع الطواويس.
المهم..رحلتى مع الطواويس لم تنته. .فمن الطواويس الحقيقية إلى الطواويس المزيفة. .
طالت رحلتى مابين محام فاشل يزهو بملبسه ومحامية تافهة لاتملك سوى جمالها.
ومابين المخانيث أشباه الرجال والنساء المتحذلقات.
ومابين جاهل جهول يرى في نفسه العالم النحرير.
ومابين متفيقه لايقرأ إلا عناوين الكتب وكاتب عار من صحيح اللغة.
ومابين ناس كتيرين يزهون بجهلهم .
ومابين شاعر تافه وكاتب قصة أتفه منه ،أنفقت فترة فى قصور الثقافة ، أعانى من النرجسية والطاووسية.
وأزعم لنفسى أن الطواويس هى ألوان مبهرة فقط لاغير .
ومن ثم فأنصاف الشعراء والكتاب الذين ينتشرون فى حياتنا إنتشار النار فى الهشيم ويسرقون من كتابات الآخرين ..وهم الخواء من الثقافة والقراءة.والفكر والتفكير و اللواتي /الذين سرعان ماينتشرون ويبهرون وفى لحظة يختفون وتتوارى أسماؤهم. .وكأنهم لم يولدوا.
وهذه حكايتي مع الطواويس.
........
صغيرا كنت وفى رحلة مدرسية بالمرحلة الابتدائية. .ومع زملائى بالفصل، بنات وصبيان، نذهب إلى المنتزه، هكذا كنا نطقها وليس المتنزه، تصطحبنا الآبلة .
كنت أقف متسمرا أمام قفص الطواويس منبهرا بألوانها الفاتنة. .فالطواويس جمالها ينحصر فى ريشها الملون.
وتدور بى الأيام وأستكمل تعليمى بكلية الحقوق جامعة القاهرة،ولايمر يومان
إلا وأنا أمام قفص الطواويس بحديقة الحيوان بالجيزة والتى على مقربة من
الجامعة، فعشقى للألوان نما منذ طفولتى، فى قريتنا، والحقول سندس أخضر على
مدى الشوف والأشجار والزروع المختلفة الطعم والشكل والحجم والألوان
والطيور والعصافير الملونة والأسماك التى أصطادها من الترعة بالسنارة
البوص.
المهم..رحلتى مع الطواويس لم تنته. .فمن الطواويس الحقيقية إلى الطواويس المزيفة. .
طالت رحلتى مابين محام فاشل يزهو بملبسه ومحامية تافهة لاتملك سوى جمالها.
ومابين المخانيث أشباه الرجال والنساء المتحذلقات.
ومابين جاهل جهول يرى في نفسه العالم النحرير.
ومابين متفيقه لايقرأ إلا عناوين الكتب وكاتب عار من صحيح اللغة.
ومابين ناس كتيرين يزهون بجهلهم .
ومابين شاعر تافه وكاتب قصة أتفه منه ،أنفقت فترة فى قصور الثقافة ، أعانى من النرجسية والطاووسية.
وأزعم لنفسى أن الطواويس هى ألوان مبهرة فقط لاغير .
ومن ثم فأنصاف الشعراء والكتاب الذين ينتشرون فى حياتنا إنتشار النار فى الهشيم ويسرقون من كتابات الآخرين ..وهم الخواء من الثقافة والقراءة.والفكر والتفكير و اللواتي /الذين سرعان ماينتشرون ويبهرون وفى لحظة يختفون وتتوارى أسماؤهم. .وكأنهم لم يولدوا.
وهذه حكايتي مع الطواويس.
المهم..رحلتى مع الطواويس لم تنته. .فمن الطواويس الحقيقية إلى الطواويس المزيفة. .
طالت رحلتى مابين محام فاشل يزهو بملبسه ومحامية تافهة لاتملك سوى جمالها.
ومابين المخانيث أشباه الرجال والنساء المتحذلقات.
ومابين جاهل جهول يرى في نفسه العالم النحرير.
ومابين متفيقه لايقرأ إلا عناوين الكتب وكاتب عار من صحيح اللغة.
ومابين ناس كتيرين يزهون بجهلهم .
ومابين شاعر تافه وكاتب قصة أتفه منه ،أنفقت فترة فى قصور الثقافة ، أعانى من النرجسية والطاووسية.
وأزعم لنفسى أن الطواويس هى ألوان مبهرة فقط لاغير .
ومن ثم فأنصاف الشعراء والكتاب الذين ينتشرون فى حياتنا إنتشار النار فى الهشيم ويسرقون من كتابات الآخرين ..وهم الخواء من الثقافة والقراءة.والفكر والتفكير و اللواتي /الذين سرعان ماينتشرون ويبهرون وفى لحظة يختفون وتتوارى أسماؤهم. .وكأنهم لم يولدوا.
وهذه حكايتي مع الطواويس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق